كتب : دكتور نفر
قام الدكتور مصطفى أمين، أمين المجلس الأعلى للآثار، بمطالبة قطاعى المشروعات والآثار الإسلامية والقبطية، بتقديم تقرير مفصل عن الإجراءات التى تم إتخاذها تجاة المنزل المنهار الذى يقع بجوار قصر بشتتاك، وتسلل الأهالى داخل صحن القصر، وأقاموا فيه بشكل دائم لحين ترميم منزلهم.
وأوضح الدكتور مصطفى أمين، أنه طالب بأخر التطورات حيث أنه من المفترض أن يتم ترميم المنزل، حتى لا يمثل خطراً على قصر الأمير “بشتاك” الواقع فى شارع المعز، وحفاظاً على التراث، وسرعة إتخاذ الإجراءات اللازمة تجاة أى سبب من الممكن أن يُشكل خطراً على الآثار.
